الجمعة، 21 أكتوبر 2016
الأحد، 2 أكتوبر 2016
صندوق الاستثمار الفلسطيني يبدأ في إنشاء أول مصنع إسمنت فلسطيني
في خطوة غير مسبوقة قام السيد الرئيس محمود عباس في تحقيق حلم الشعب الفلسطيني في إظهار المنتج الفلسطيني وذلك من خلال إنشاء أول مصنع لإنتاج الإسمنت ، حيث سوف يقرأ المجتمع المحلي أسم فلسطين خلال البناء .
حيث قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس في كلمة ألقاها في حفل الإعلان عن المرحلة الأولى "هذا الحلم يراودنا منذ عشرين عاما .. هذا الحلم بدأ يتحقق " حيث يعتبر هذا المشروع جزء لا يتجزأ من هيكلية التنمية الذي لطالما نادى بها الشعب الفلسطيني ، حيث يعتبر هذا المشروع فرصة لا تعوض في تقليل البطالة والفقر ويساهم في تقوية الناتج الإجمالي القومي ، ومما لا شك به يعتبر هذا المشروع بمثابة مشروع سيادي وطني من الدرجة الأولى .
وكما هو معلوم أن نسب البطالة في فلسطين مرتفعة ،وأن الإقتصادي القومي الفلسطيني بأمس الحاجة لمثل هذه المشاريع العظيمة والتي تساهم في تقليل الفقر والبطالة وتفتح أبواب من الرزق ، ويثمن المجتمع القومي الشعبي الفلسطيني جهود السيد الرئيس محمود عباس على اشرافه في مرحلة الصعبة التي يمر بها المجتمع الفلسطيني ، على أمل أن توجد كثير من المشاريع التي تساهم في التنمية الاقتصادي ، كما يثمن المجتمع الفلسطيني صندوق الاستثمار الفلسطيني في هذه اللفته التي في أمس الحاجة إليها المجتمع الفلسطيني .
السبت، 1 أكتوبر 2016
خرافة حقوق المرأة
لطالما ظهرت المرأة في دور الضحية والمظلومة من جور المجتمع ، حيث أنشأت جمعيات تنادي في حقوق المرأة ،ومن المفترض أن توصل العالم صرخاتها ولكن في ضوء جهل جمعيات بين حقوق المرأة وغرائزها من جهة ومن جهة أخرى جشعها أصبحت لا تميز بين المكاسب التي تؤدي إلى خسائر ، وبين الخسائر التي تؤدي إلى مكاسب . ومن الحزن أنها تريد أن تلعب لعبة ليس لديها قواعدها ، حيث تتجاهل أن من حق المرأة أن تؤمن حياة امرأة أخرى من خلال مناداة في تعدد الزواج وتتجاهل أن من حق المرأة منعها للوصول إلى خانة العبيد من خلال منع بيع الهوى ، تتجاهل أن دور المرأة الطبيعي تربية المجتمع والقيام في دورها ، تتجاهل أن يوجد مهن لا تليق بالمرأة ، تتجاهل في اصدار قرار بمنع الرياضة التي تقضي أنوثتها على سبيل المثال لا حصر المصارعة ، تتجاهل مفهوم العدالة وتطالب في كل وقاحة بالعدالة ، ومن سخرية أن لا تعلم ما الفرق بين حقوق والغرائز ، لا تعلم بين الواجبات الملقاة لها ، حيث اصبحت تدعوا الواجبات في مصطلح " هضم حقوق المرأة " .وفي هذا المقال ندعوا المرأة قبل إنشاء منظمات أن تدرسوا الفرق بين الغرائز والحقوق وبين الحقوق والواجبات وبين الانفراد للذات وبين كونك جزء لا يتجزأ من المجتمع .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)