أن الوضع الإقتصادي المتدني والذي يعاني به كثير من دول العالم ؛ وارتفاع متطلبات الحياة بالمقابل ارتفاع مستوى المعيشة وغلاء السلة الغذائية ؛ وانطلاقا من فكر " ماسلو " حول ضروريات الفسيولوجية التي يحتاجها الإنسانية وهي ادني مستوى للكرامة حسب ما جاء به جمعيات حقوق الإنسان - المفقودة في هذا الزمان - ونظرا للإيجاد طرق بديلة تؤمن مستوى ادنى للكرامة جاء مصطلح " الإقتصاد المنزلي " بكلمات بسيطة فكر يدعوا للإجابة على تساؤل < كيف تكون بخيلا ؟ > أو طرق ووسائل يقوم به الإنسان " الطبيعي " للتأمين حد الأدنى من الضروريات والإحتياجات .