لا شك أن
متطلبات الحياة كثير ؛ وأن الكماليات اصبحت ضروريات ؛ وأن نشئة النظرية الإقتصادية
من اجل استغلال الموارد المتاحة اقتصادية للوصول إلى العدالة الإقتصادية والتي
تؤدي بالضرورة إلى الرفاهية الإجتماعية والإقتصادية
.
ومن اجل
تحقيق الرفاهة يلزم تأمين الدخل ؛ حيث الدخل هي المقود الرئيسي للسفينة الإقتصادية
؛ حيث ارتفاع مستوى الرفاهية يتحقق من خلال ارتفاع مستوى الأجور ؛ حيث كما جاء في القدس العربي " سويسرا البلد الذي يقدم أعلى الرواتب في أوروبا " .
وجهة نظر :
أن
المقارنة بإرتفاع الاجور موضوع مثير الجدل ؛ حيث بالرغم من ايجابيات ارتفاع الاجور
ولكن ليس بالضرورة أنه يعكس الرفاهة الإقتصادية أو الإجتماعية ؛ حيث يلزم من اجل
أن نصل نتيجة وجود علاقة بين ارتفاع الاجور أو الرواتب في ارتفاع مستوى الرفاهية
الاجتماعية والاقتصادية أن تتوفر عديدة عوامل وهي :
أن
ارتفاع الاجور يعكس انخفاض اسعار السلع والخدمات .
أن ارتفاع الاجور يعكس الحالة الاقتصادية للدولة
أن
المقارنة بإرتفاع الاجور موضوع مثير الجدل ؛ حيث بالرغم من ايجابيات ارتفاع الاجور
ولكن ليس بالضرورة أنه يعكس الرفاهة الإقتصادية أو الإجتماعية ؛ حيث يلزم من اجل
أن نصل نتيجة وجود علاقة بين ارتفاع الاجور أو الرواتب في ارتفاع مستوى الرفاهية
الاجتماعية والاقتصادية أن تتوفر عديدة عوامل وهي :