مقالتي اليوم لا تخلو من التشاؤم ؛ حيث تعاني منطقة اليورو من أزمة انخفاض الثقة بالعملة الموحدة و التهديد بعض الدول على الخروج من المنطقة ؛ والعقوبات التي تفرض من قبل روسيا والعقوبات المضادة ؛ و انخفاض النمو الإقتصادي الذي اصبح في عداد الروتين ولا شك بآن التراجع الحاصل في مؤشرات التوظيف والنمو الصناعي كل ذالك يؤثر في هذه القاطرة ؛ ولكن مما لاشك به أن هناك بعض الدول لا ينطبق بها هذا السيناريو على سبيل المثال لا الحصر المانيا ؛ و يتخوف العالم بأن تكون الصين الدولة التي تليها في ركب الإنخفاض ؛ حيث ينخفض النمو الإقتصادي الصيني ليصل إلى 7% ؛ ومما جاء في
القدس العربي " ا
لأسهم الصينية تهبط مجددا رغم مساعي بتهدئة الأسواق " .