أن العالم اليوم يمر في عدد كبير من المنعطفات والعقبات الإقتصادية التي لا تخرج عن فكرة " اعادة تصحيح الوضع الإقتصادي " ولكن المشكلة الذي يواجهها المجتمع الإقتصادي هي صعوبة تقبل فكرة التنمية الإقتصادية وفق مرجعية التكتلات العالمية الإقتصادية ؛ وبدل من البكاء و تبرير وتمني و....الخ ؛ نحل المشكلة من خلال التوافق الإقتصادي ؛ وما دام العالم الإقتصادي يهرول على تضخيم السيولة أو تطبيق السياسات الرجعية النقدية ما دمنا عالقين في التضخم الإقتصادي .